Civilization

مشاركة إليكسندر دوغين في المؤتمر الثاني “فلسطين قضية الأمة المركزية”

مشاركة إليكسندر دوغين في المؤتمر الثاني “فلسطين قضية الأمة المركزية” الذي يعقد في العاصمة صنعاء، من 22 إلى 25 رمضان 1445هـ..

https://t.me/alyemenchannel

"نظرية عالم متعدد الأقطاب" لألكسندر دوغين.. طبعة عربية

"نظرية عالم متعدد الأقطاب" لألكسندر دوغين.. طبعة عربية

يؤكد دوغين في كتابه"نظرية عالم متعدد الأقطاب"أن هناك تأسيساً لمفهوم التعددية القطبيّة بالاستناد إلى اللغة والمصطلحات ونظرية العلاقات الدوليّة.

 

الأمور الأخيرة في عالم متعدد الأقطاب

الأمور الأخيرة في عالم متعدد الأقطاب

اتخذت قمة بريكس الخامسة عشرة قراراً تاريخياً بقبول 6 دول أخرى في المنظمة - الأرجنتين ومصر وإثيوبيا وإيران والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة -  وقد أكمل هذا بشكل فعال تشكيل جوهر عالم متعدد الأقطاب.

 

من الأركيوحداثة إلى الإمبراطورية

من الأركيوحداثة إلى الإمبراطورية

كتابي "أركيوحداثة" /Archaeomodernism ، الذي أصف فيه ماهية هذه الظاهرة بالتفصيل، أعيد طبعه للتو في بلدنا. يمكننا القول أن روسيا تعيش تحت تأثير الأركيوحداثة، وهي عملية ينقسم فيها المجتمع بين تفسيرين مختلفين تماما للسياسة والثقافة و الحياة اليومية، وما إلى ذلك. هذه الظاهرة، و كما لوحظ في روسيا، هي أن المجتمع، في جوهره، لا يزال يعيش وفقا للنماذج القديمة ما قبل الحداثة بينما تبنت الدولة، من ناحية أخرى، أشكالا غربية حديثة. بهذا المعنى، يمكننا القول أن دستورنا وتنظيمنا السياسي ونخبتنا يتبعون، إلى حد كبير، الأفكار الليبرالية الأوروبية. المشكلة هي أن هذه الأفكار في الممارسة تعمل بطريقة مختلفة تماما في روسيا، لأنه يتم إعادة تفسيرها وفقا للنماذج القديمة الخاصة بمجتمعنا. هذه هي الطريقة التي ولدت بها أركيوحداثة وهي نظام حداثي ظاهريا، لكنه عتيق داخليا.

 

Η Ευρώπη και η ανθρωπότητα

Η Ευρώπη και η ανθρωπότητα

Φέρνω το παρόν έργο στην προσοχή του κοινού όχι χωρίς κάποια ανησυχία. Οι ιδέες που εκφράζονται σε αυτό πήραν μορφή στο μυαλό μου πριν από δέκα και πλέον χρόνια. Από τότε τις έχω συζητήσει συχνά με διάφορους ανθρώπους, επιθυμώντας είτε να επαληθεύσω τις δικές μου απόψεις είτε να πείσω άλλους. Πολλές από αυτές τις συζητήσεις και αντιπαραθέσεις ήταν αρκετά χρήσιμες για μένα, διότι με ανάγκασαν να επανεξετάσω τις ιδέες και τα επιχειρήματά μου με μεγαλύτερη λεπτομέρεια και να τους δώσω πρόσθετο βάθος. Όμως οι βασικές μου θέσεις παρέμειναν αμετάβλητες.

نحو إمبراطورية أوراسية جديدة

يمكن تحديد عدد من النتائج التي تتعلق بآفاق الإمبراطورية القادمة على أنها الصيغة الوحيدة للوجود اللائق والطبيعي للشعب الروسي وعلى أنها الإمكانية الوحيدة للوصول برسالته التاريخية والحضارية إلى أبعد مداها. 1 _ الإمبراطورية القادمة لا ينبغي أن تكون "دولة جهوية" (إعطاء صلاحيات واسعة أو مايشبه حكم ذاتي للأقاليم) ولا "دولة- أمة":
وهذا أمر واضح. فليس من الضروري التوكيد على أن مثل هذه الإمبراطورية لا يمكن أن تكون في أي يوم استمرار أو تطويرا لدولة جهوية أو "دولة - أمة" (هي منطقة جغرافية تتميز بإنها تستمد شرعيتها السياسية من تمثيلها أمة أو قومية مستقلة وذات سيادة وهي كيان ثقافي وإثني) لأن مثل هذه المرحلة البيئية تحمل ضررا لا يمكن إصلاحه للتوجه الإمبراطوري القومي المتعمق وتنتهي بالشعب الروسي إلى متاهة التناقضات الجيوبوليتيكية والاجتماعية التي لا حل لها، وهذا بدوره ما يجعل البناء الإمبراطوري المنطقي، العقلاني أمرا مستحيلا. 2 – الإمبراطورية الجديدة يجب أن تقام دفعة واحدة كإمبراطورية، ويجب أن ترسي المبادئ الإمبراطورية الكاملة الأهلية والمتطورة في أساس مشروعها منذ الآن. ولا يجوز إرجاء هذه العملية إلى الأفق البعيد أملا بتوفر الظروف الملائمة في المستقبل. فأمثال هذه الظروف لإقامة الإمبراطورية الروسية الكبرى لن تتوفر أبدا ما لم يبادر الشعب والقوى السياسية الطامحة إلى العمل باسمه منذ الآن إلى توطيد توجهها الجيوبوليتيكي والحكومي الأساسي وبصورة واعية وواضحة.

نحو صنع جيوسياسة المستقبل الروسي

بالنظر إلى جميع العوامل الرئيسية الأساسية، يتضح أن روسيا الاتحادية هي الوريث الجيوسياسي لكل الأشكال التاريخية والسياسية والاجتماعية السابقة، التي تبلورت في جميع أنحاء الإقليم المحيط بالسهل الروسي، من أيام "روس الكييفية" إلى مرحلة "القبيلة الذهبية" وحتى مرحلة حكم الدولة الروسية المركزية أيام إيفان الرابع، ما كان يسمى مقاطعة موسكو وحتى الإمبراطورية الروسية والاتحاد السوفييتي. هذه الاستمرارية ليست فقط من الناحية الإقليمية ولكن أيضا من النواحي التاريخية والاجتماعية والروحية والسياسية والعرقية. بدأت الحكومة الروسية من العصور القديمة بالتوسع التدريجي أكثر فأكثر في فضاء "قلب الأرض"، حتى احتلت هذا الفضاء كله بالإضافة للمناطق المحاذية له. وترافق هذا التوسع المكاني للسيطرة الروسية على الأراضي الأوراسية بعملية اجتماعية موازية عززت اللغة الروسية في المجتمع كأحد الترتيبات الاجتماعية في الأراضي الروسية باعتبارها سمة حضارية روسية ممتدة بشكل قاري. الميزات الأساسية لهذه الحضارة هي:• سمة المحافظة
• السمة الكلية
• الأنثروبولوجيا الجماعية (الجماعة أكثر أهمية من الفرد)
• التضحية
• التوجه المثالي
• قيم الإخلاص، والزهد والشرف والولاء.

COUNTER-HEGEMONY IN THE THEORY OF THE MULTIPOLAR WORLD

Although the concept of hegemony in Critical Theory is based on Antonio Gramsci’s theory, it is necessary to distinguish this concept’s position on Gramscianism and neo-Gramscianism from how it is understood in the realist and neo-realist schools of IR.

The classical realists use the term “hegemony” in a relative sense and understand it as the “actual and substantial superiority of the potential power of any state over the potential of another one, often neighboring countries.” Hegemony might be understood as a regional phenomenon, as the determination of whether one or another political entity is considered a “hegemon” depends on scale. Thucydides introduced the term itself when he spoke of Athens and Sparta as the hegemons of the Peloponnesian War, and classical realism employs this term in the same way to this day. Such an understanding of hegemony can be described as “strategic” or “relative.”

In neo-realism, “hegemony” is understood in a global (structural) context. The main difference from classical realism lies in that “hegemony” cannot be regarded as a regional phenomenon. It is always a global one. The neorealism of K. Waltz, for example, insists that the balance of two hegemons (in a bipolar world) is the optimal structure of power balance on a world scale[ii]. R. Gilpin believes that hegemony can be combined only with unipolarity, i.e., it is possible for only a single hegemon to exist, this function today being played by the USA.

In both cases, the realists comprehend hegemony as a means of potential correlation between the potentials of different state powers. 

Gramsci's understanding of hegemony is completely different and finds itself in a completely opposite theoretical field. To avoid the misuse of this term in IR, and especially in the TMW, it is necessary to pay attention to Gramsci’s political theory, the context of which is regarded as a major priority in Critical Theory and TMW. Moreover, such an analysis will allows us to more clearly see the conceptual gap between Critical Theory and TMW.

Inleiding tot de idee Marc. Eemans

Toen ik aanvaardde een essay te wijden aan het werk en het denken van de schilder, dichter en kunsthistoricus Marc. Eemans, heb ik me afgevraagd of het in mijn geval geoorloofd was te spreken van een zekere continuïteit in zijn geestelijke ontwikkeling. Langzaam maar zeker kwamen elementen en argumenten aan het licht om mijn overtuiging te staven dat die vraag positief macht beantwoord worden. Aldus is deze geschiedenis van de intellectuele en creatieve levensweg van Marc. Eemans ontstaan. Daarbij werd de klemtoon vooral op zijn denken en op zijn poëtisch oeuvre gelegd, vermits het illustratiemateriaal dat deze uitgave verrijkt, als een soort picturaal complement van mijn stelling kan beschouwd worden. Overigens bleven om voor de hand liggende redenen, biografische en andere gegevens buiten beschouwing.

Hopelijk vergeeft de lezer het me dat ik met hem wegen ga verkennen, die men normaliter in essays van het onderhavige genre links laat liggen. Maar op de eerste plaats is het zo dat ik geen kunsthistoricus ben en het derhalve als een punt van elementaire intellectuele eerlijkheid beschouw me onbevoegd te verklaren om een verantwoord waardeoordeel over het schilderkunstig werk van Marc. Eemans uit te spreken. En voorts is er het oude adagium « de gustibus et coloribus non disputandum », dat in de loop der tijden zijn geldigheid heeft behouden. Waarom de lezer dan ook willen beïnvloeden met een onvermijdelijk subjectieve analyse van de boodschap die de schilderijen van Marc. Eemans brengen?