أكّد ألكسندر دوغين، أحد كبار مستشاري الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأبرز المفكرين القوميين الروس، أنّ أوكرانيا والغرب "مستعدون لبذل كلّ شيء لإعادة روسيا عقوداً إلى الوراء، ما عدا الصراع النووي المباشر مع موسكو".
Rusland heeft zijn paradigma veranderd van realisme naar de theorie van een multipolaire wereld, heeft het liberalisme in al zijn vormen rechtstreeks verworpen en heeft de moderne westerse beschaving rechtstreeks uitgedaagd, door haar openlijk het recht te ontzeggen om universeel te zijn.
مر عام على بَدْء العملية العسكرية الخاصة الروسية في أوكرانيا. بدأت بالضبط كعملية عسكرية خاصة، ومن الواضح اليوم أن روسيا وجدت نفسها في حرب شاملة وصعبة. الحرب ليست كثيراً مع أوكرانيا - كنظام، وليس مع الشعب (مما يفسر المطالبة بتصفية النازية في الجانب السياسي في البداية)، ولكن في المقام الأول مع "الغرب الجماعي"، وهو على الواقع مع حلف شمال الأطلسي (باستثناء موقف تركيا وهنغاريا الخاص المسعيان للبقاء محايدين في الصراع - وتشارك الدول الأخرى في حلف شمال الأطلسي في الحرب على جانب أو آخر مع أوكرانيا). هذه السنة من الحرب أحبطت العديد من الأوهام التي كانت لكل جانب من جوانب الصراع.
Bu Ukrayna ile bir savaş değil. Bu, bütünsel bir gezegen fenomeni olarak küreselleşmeyle bir yüzleşmedir. Jeopolitik ve ideolojik olmak üzere her düzeyde bir yüzleşmedir.
Rus milliyetçi entelektüellerin yeni internet sitesi zavtra.ru'daki son yazısında Aleksandr Dugin, Rusya'nın Ukrayna üzerindeki niyetlerini tüm çıplaklığıyla açıkladı. Dugin'i göre artık Ukrayna Doğu Slav Birliği'nden ayrılamayacak.... Batının B planı terörizm... Afganistan'dan ABD'nin ayrılması Taliban'ı güçlendirip bize güneyden saldırtmak için!..
ربما كان بيوتر نيكولايفتش سافيتسكي (1895 – 1968) الكاتب الروسي الأول و"الوحيد" الذي يمكن وصفه بالعالم الجيوبوليتيكي بكل ما في الكلمة من معنى. وهو اقتصادي من حيث الاختصاص. هاجر بعد الثورة إلى بلغاريا ثم انتقل إلى تشيكوسلوفاكيا، وفي سنة 1921 ترأس برفقة الامير تروبيتسكوي الحركة الأوراسية التي كانت تلعب فيها العوامل الجيوبوليتيكة دورا مركزيا. تكونت أفكار سافيتسكي بتأثير من أعمال مؤيدي السلافيانوفيل، وكان ذلك واحدا من مظاهر السلافيانوفيلية الثورية مقترنة بالفكرة المركزية حول خصوصية التميز التاريخي " لأبناء روسيا الكبرى" والتي لا ترتبط بالخصوصية الدينية ولا بالخصوصية الاخلاقية السلافية، وهو ما يعني " أن التقارب الاتني واللغوي بين الشعوب السلافية ليس شرطا كافيا للحديث عن وحدة ثقافية مميزة لهذه الشعوب". والحركة الأوراسية كانت قريبة من الثوريين المحافظين الألمان، من حيث التجذر في التقاليد القومية الروسية مع العصرنة الاجتماعية، والتطور التقني وسياسة الصيغ غير التقليدية. وعلى هذا أيضا يستند موقف الأوراسيين "الإيجابي" الحذر من الدولة السوفييتية ومن ثورة أكتوبر.